الثلاثاء، ٤ ديسمبر ٢٠٠٧

تهمة تستاهل قطع الرقبه

التهمـة

كنتُ أسيرُ مفـرداً
أحمِـلُ أفكـاري معـي
وَمَنطِقي وَمَسْمعي
فازدَحَمـتْ
مِن حَوْليَ الوجـوه
قالَ لَهمْ زَعيمُهم: خُـذوه
سألتُهُـمْ: ما تُهمتي؟
فَقيلَ لي:
تَجَمُّعٌ مشبــوه!
احمد مطر


ليست هناك تعليقات: